قصة المحاماة قد سمعتها كثيرًا،
ولكن قصة وكيل مثلك لم أسمعها…
أنت وكيل، فجميع الحقوق متاحة.
القضية التي تكون أنت محاميها، قصتها معجزة.
منذ يوم آمنت، أنت وكيلي وملجأي الوحيد.
وأنت في هذه اللعبة العاطفية، كشفت الستار عن سر كبير، سرًا عرفت اسمه ولكن لم أفهمه…
سر بإسم “توكل”…
“توكل” قصة قرأتها لنا منذ الأزل، وقلت لنا في كل ظلام ودوران في العالم، وحتى في كل لحظة من النور،
يديك في يدي…
عبدي، لا تقلق وثق بي…
“توكل”…
وفهمت:
“حسبنا الله ونعم الوكيل”.